ريا أبي راشد تتعرض لموقف محرج خلال مقابلة مع نجم أمريكي بسبب ابنتها (فيديو)
صدى نيوز - تعرضت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد لموقف محرج حينما قاطعت ابنتها لقاء كانت تجريه المذيعة اللبنانية مع النجم الأمريكي رايان غوسلينغ بطل الفيلم الجديد "The Gray man".
فبينما كانت توجه "ريا أبي راشد" للنجم الأمريكي سؤالها اقتحمت ابنتها الصغيرة عليها الغرفة وقاطعتها، مما اضطر المذيعة اللبنانية إلى الاعتذار من النجم الأمريكي.
من جانبه، تلقى غوسلينغ الحادثة بصدر رحب قائلاً إنه يتفهم ذلك، وإن هذا الشيء يحدث معه بشكل يومي.
وأعلنت شركة نتفليكس عن اعتزامها إنتاج جزء ثانٍ من فيلمها الجديد عن الجاسوسية "ذا جراي مان" أو (الرجل الرمادي)، الذي يقوم ببطولته رايان جوسلينغ.
وقالت الشركة إن الفيلم، وهو أحد أكثر أفلام نتفليكس تكلفة حتى الآن، بدأ بثه الجمعة 26 يوليو/تموز 2022، وكان الأكثر مشاهدة على خدمتها للبث المباشر في 92 دولة.
يلعب جوسلينغ دور البطولة في الفيلم ويجسد شخصية سييرا سيكس، وهو نزيل سابق أخرجته وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) من السجن مقابل تجنيده في برنامج سري.
وقالت نتفليكس في بيان، إن العمل جارٍ حالياً مع جوسلينغ والمخرجَين جو وأنتوني روسو لإنتاج جزء ثانٍ من الفيلم.
كما أعلنت الشركة عن فيلم منفصل لكنها لم تدلِ بتفاصيل عن القصة أو الشخصيات.
كانت الشركة أعلنت أنها خسرت 970 ألف مشترك في الفترة من أبريل/نيسان وحتى يونيو/حزيران، لتتجنب بذلك أسوأ سيناريو توقعته، لكنها قدمت توقعات أقل من توقعات وول ستريت للربع الحالي.
وتخطط منصة البث عبر الإنترنت لإطلاق فئة جديدة من الاشتراكات مدعومة بالإعلانات العام المقبل، وحذَّرت من أن ارتفاع الدولار يؤثر أيضاً على الإيرادات من المشتركين في الخارج.
وحذَّرت نتفليكس في أبريل/نيسان، من أنها تتوقع خسارة مليوني عميل في الربع الحالي، الأمر الذي صدم وول ستريت وأثار تساؤلات حول آفاق النمو على المدى الطويل.
في حين أن عدد العملاء الذين خسرتهم نتفليكس في الربع الثاني كان أقل من المتوقع، فإنها قدرت أن عدد العملاء الجدد في الفترة من يوليو/تموز إلى سبتمبر/أيلول سيصل إلى مليون. وكان محللو وول ستريت يتوقعون 1.84 مليون مشترك جديد، وفقاً لمحللين استطلعت "رفينيتيف" آراءهم.
وفي رسالة إلى المساهمين، قالت الشركة إنها درست التباطؤ بشكل أكبر، والذي أرجعته إلى مجموعة متنوعة من العوامل، من بينها مشاركة كلمات المرور والمنافسة والركود الاقتصادي.
وما زالت نتفليكس هي خدمة البث المهيمنة بجميع أنحاء العالم، في ظل ما تملكه من نحو 221 مليون مشترك عالمياً.