بعد 6 سنوات من التغطية الصحفية: صدى نيوز بحلة جديدة وتُطلق "اقتصاد صدى" و "فيديو صدى"

صدى نيوز - بعد 6 سنوات على انطلاقها في مدينة رام الله، أطلقت وكالة صدى نيوز موقعها بحلة جديدة وأقسام متخصصة، مطلقة قسمين جديدين هما اقتصاد صدى، وفيديو صدى.

ويتميز الموقع الجديد لوكالة صدى نيوز بتفاعلية أكثر وسهولة في التصفح، إضافة إلى احتوائه على أقسام جديدة مثل الانفوغراف وقسم اقتصاد صدى الذي خصصت له مساحة أوسع.

وتسعى صدى نيوز إلى تقديم محتوى اقتصادي يجعلها مصدراً رئيسياً لأخبار الاقتصاد المحلي والعربي والدولي، باستخدام منصات متعددة، سيصل المحتوى الذي يعدّه القسم إلى رجال الأعمال والمؤسسات المالية وإلى الأجيال الشابة التي تدرك أهمية المعلومات الاقتصادية والمالية والمؤسسية العالمية.

ويحتوي اقتصاد صدى على تحليلات اقتصادية معمقة وقراءة لأهم وأبرز الأرقام المالية على الصعيد المحلي وكذلك العربي والدولي، لنضع بين يدي القارئ مواد اقتصادية تمكنه من فهم الواقع المالي والاقتصادي بسهولة.

كذلك أطلقت صدى نيوز قسم الفيديو، ويشمل المقابلات الخاصة والفيديوهات المحلية والعربية والدولية، لننقل الحدث بالصوت والصورة، كذلك تتناول الفيديوهات قضايا سياسية واجتماعية واقتصادية متخصصة تهم القارئ الفلسطيني والعربي.

 وقال رئيس تحرير صدى نيوز مصعب جابر إن موقع صدى نيوز يسعى لصنع محتوى عربي وفلسطيني جديد، لإثراء الفكر العربي والمحلي، وتجنب تكرار الذات، فيما نلتزم بالحفاظ على حقوق الملكية الفكرية لجميع المواقع والمؤسسات والأفراد.

 وأضاف: نسعى عبر محتوانا غير التقليدي والذي سيمس كل شرائح المجتمعات للوصول لكل بيت في وطننا العربي وفي المهجر، كذلك فإن صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي ستكون منابر مستقلة لإيصال صوت متابعينا أينما تواجدوا.

وأكدت وكالة صدى نيوز التزمها التام بالحيادية في تناولها للملفات الإخبارية، وسعيها  الدائم لتكون منبراً للآراء المتعددة، التزاماً باستقلاليتها وموضوعيتها.

وكالة صدى نيوز هي وكالة أنباء فلسطينية مقرها محافظة رام الله والبيرة ومرخصة من وزارة الإعلام الفلسطينية، تنقل الواقع الفلسطيني والعربي والدولي، لتصل المعلومة إلى قارئها بأدق ما يُمكن. وفي عالم يقوم على السرعة عبر منصات التواصل الاجتماعي التي هيمنت على الشبكة العنكبوتية، نعتمد في "صدى نيوز" على دقة المعلومة وسرعة إيصالها، عبر فريق تحريري مهني، وإدارة مستقلة فكرياً ومادياً.