
ضابط إسرائيلي : مايو المقبل "الأخطر"
رام الله - صدى نيوز- قال مسئول شعبة الاستخبارات الأسبق في الجيش "عاموس يدلين" إنه يعتقد أن شهر مايو المقبل سيكون الأخطر منذ حرب الأيام الستة عام 1967 بالنظر إلى التقاء عدة عوامل.
وقال يدلين الذي يشغل حالياً منصب رئيس معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي إن تصادف مسيرة العودة المقررة منتصف مايو على حدود قطاع غزة مع نية الإدارة الأمريكية نقل سفارتها للقدس، ونية واشنطن حسم مسألة الاتفاق النووي الإيراني ورغبة طهران في الانتقام من "تل أبيب" بعد ضرب قاعدتها بسوريا، تشكل جميعاً عوامل قلق كبير.
وأضاف أن إيران لا تشكل خطر وجودي على "إسرائيل"؛ ولكن لديها قدرات عسكرية لا يستهان بها داعياً القيادة الإسرائيلية الحالية إلى عدم الذهاب بعيداً في استفزاز إيران.
ولفت الى أن التقاء كل هذه "الصواعق" خلال شهر واحد قد تجعل منه من أكثر الشهور قابلية للانفجار منذ حرب الأيام الستة، موصياً القيادة السياسية ألا تعيش جنون العظمة وأن تأخذ العبر من تجارب الماضي الفاشلة وعلى رأسها الغرور الذي رافقها قبيل حرب أكتوبر 1973.
وكانت "إسرائيل" فشلت في إيقاف مدّ مسيرات العودة رغم ارتقاء أكثر من 30 شهيدًا وآلاف المصابين عبر استخدام الذخيرة الحية وتوزيع آلاف المناشير الورقية، عدا عن النشاط الكبير الذي يمارسه الاحتلال عبر وسائل التواصل الاجتماعي لإقناع المتظاهرين بوقف مسيرهم الأسبوعي.

سوريا: 1018 شخص قتلوا بينهم 745 مدنيا جرى تصفيتهم في العملية الأمنية

مقترح أميركي لإطلاق 10 أسرى من غزة مقابل تمديد اتفاق وقف إطلاق النار لشهرين

سورية: الأمن العام يستعيد السيطرة على معظم مناطق الاشتباكات في اللاذقية وطرطوس

60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى

جيروزاليم بوست: هل معاهدة كامب ديفيد للسلام في خطر؟

وول ستريت جورنال: ترامب يقلب النظام العالمي الذي بنته أميركا رأسا على عقب

إصابات بينها خطيرة في جرائم إطلاق نار بعدة بلدات عربية بالداخل
