صدى نيوز - تصدر اسم الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب مجدد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد موجة من التصريحات المتبادلة بينها وبين طليقها حسام حبيب، ليعود مجددا اسمهما للواجهة بعد التصريحات النارية التي أفادت بها شيرين عبر أحد البرامج.

وفي التفاصيل، اعتذرت شيرين عبد الوهاب للجمهور عن كل “الكلام الإيجابي” التي قالته في الفترة الأخيرة في حق حسام حبيب قائلة: “عاوزة أستغفر ربنا على الكذب اللي كذبته عشان أخلي صورة إنسان تبقى كويسة وأنا كذبت ودي أكتر حاجة ربنا مبيحبهاش”

youtube

وأضافت شيرين عبد الوهاب: “كذبت في حاجات كتيرة أوي لأني بنت أصول وكنت عاوزة أرفع صورة إنسان ممكن يروح في يوم من الأيام يتجوز من عيلة تانية وأخلص منه ولو كنت قلت كلام وحش وقتها مكانش هيعرف يتجوز وأنا نفسي يتجوز ويبعد عني”.

وتابعت: “أنا ست قاعدة في أمان الله مع بناتي بقالنا 4 سنوات شايفين الويل سافرنا الساحل وقلنا نقعد أربع أو خمس أيام ونرجع مبسوطين وتتحسن نفسية البنات ونفسيتي ومكناش بنخرج ومكناش عايشين تقريبًا والبنات مكنوش بيعرفوا يقعدوا معايا، لأني كنت عايشة مع زوج مش بيشتغل تقريبًا وكنت محبوسة 24 ساعة في أوضة نومي مش بعمل حاجة، قاعدة بس وأنا غلطت في حق نفسي، وكنت فاكرة أني بحافظ على بيتي لكني اكتشفت أنه مكانش بيت، كانت عيشة فئران أو مصيدة أنا كنت زي الفار اللي بيدخل المصيدة ياكل حتة جبنه”.

youtube

واستكملت حديثها قائلة : “كنت عايشة مع راجل مش بيشتغل ولا بيخرج ولا بيشوف أهله ولا أصحابه وكل همه حب الامتلاك ومع ذلك فضلت جمبه وهو لايعرف إلا فكرة حب الامتلاك وصبرت لأني كنت بحاول أنجح الحب ده ومكنتش بحب أتهزم وأنا بطبعي أكون خدامة الرجل اللي أعيش معاه”.

وصرحت شيرين بان حسام كان يعتدي عليها بالضرب وهو السبب وراء حلقها شعرها “حسام كان بيضربني ويسحلني وحلقلي شعري من الضغط النفسي اللي كان معيشني فيه جالي الفور سيزون بالمأذون وكان عاوز ينزلني بقميص النوم وكنت بصرف عليه وعلى أهله واستغل وجودي إمبارح الأتنين في الساحل وراح سرق عربيتي”.