صدى نيوز - ظهرت ابنة الفنان فريد الأطرش في ظهورٍ نادرٍ، غير أن والدها لم يعترف بها على الإطلاق، ما فاجأ الجميع بعد الكشف عن هذا الموضوع.
في التفاصيل، في حوار قديم له يعود لعام 1975 كشف النجم سمير صبري عن هوية الشابة التي أحبها وكانت الحب الاول في حياته وتدعى “ميمي”.
وقال صبري: “كنت طالبًا وأقيم مع عائلتي في عمارة شمس، وبكل تواضع أقول إنني كنت يومها فتى جميلا. أذكر أن اليوم كان يوم أحد، وكنت أذاكر دروسي مع صديقي كمال عبده، ودق جرس الباب فجأة وقمت لأفتح فوجدت بنتًا تكبرني قليلًا، أي أنها كانت في السادسة عشرة من عمرها، وكانت قصيرة القامة وممتلئة بعض الشيء.” وتابع: قالت لي: “مدام إبراهيم عبده موجودة؟”، فقلت:”إنتي مين؟” لترد وتفاجئه برده: “أنا ميمي الأطرش”.
وعدت لأسألها: “ميمي الأطرش!!” فقالت:” أيوة.. ميمي الأطرش بنت فريد الأطرش” وسمحت لها للدخول، وانفردت أنا بصديقي كمال عبده لأسأله:”هل أنجب فريد الاطرش هذه الفتاة.. ومن مين؟”، فأجابني: “من سامية جمال، فقلت له: أنا متأكد أن فريد لم يتزوج سامية جمال.. ولا هو أنجب منها.
راحت ميمي تبكي وقالت: “أنتم تستغربون أن أكون ابنة فريد الأطرش..أيوة.. أنا ابنته.. نعم.. أنا ابنته، لكنهم يُرغمونني على أن أقول إنني أخته” ودفعنا الفضول إلى سؤالها: “مَن هم الذين يرغمونك؟” فردت: “عمي.”
وختم صبري كلامة وقال: “ولم تقل أي عم، بل انقطعت وراحت تبكي بحرقة وألم، ولم نعد ندري ماذا نفعل، وأنقذنا من حيرتنا دخول السيدة أم كمال حرم الدكتور إبراهيم عبده التي ما إن رأت ميمي حتى أخذتها بالأحضان والقبلات، ثم أخذتها للغرفة المجاورة حيث دار بينهما حديث هامس، ثم أمسكت أم كمال سماعة التليفون وتهادى صوتها وهي تقول: “مش معقول.. لأ.. حرام.. لازم تيجي يا فريد.. البنت بتهدد بالانتحار.. طيب أنا هأستضيف البنت عندي”.
من جهةٍ أخرى، فجّرت الفنانة سوسن بدر قنبلةً من العيار الثقيل، بعدما كشفت عمّا فعله الـ زوج بها.
في التفاصيل، قالت الفنانة سوسن بدر: “لا أعتبر نفسي ناجحة كزوجة ولم يقدَّر لي النجاح في حياتي الزوجية وهذا قدر، ولا أعرف إذا كان الخطأ مني أو من زوجي”.
وتابعت خلال لقائها ببرنامج “واحد من الناس” الذي يقدمه الإعلامي عمرو الليثي بقناة “الحياة”: “الحياة رمادي وأبيض وأسود، ويمكن لو أنا فيه لحظات مشيتها رمادي، ولكن تمسكي بالأبيض والأسود والحالة اللى اتخلقت عليها جزء من قدري فمقدرش أقيِّم إذا كنت كويسة أو كنت على خطأ في حياتي الزوجية”.
وأضافت: “أحمِّل نفسي نصف في المائة من فشل حياتي الزوجية وأنا حقانية ومكدبش خالص، وفي الجواز مفيش بدايات ولا نهايات بتفرض على أي طرف في الحياة الزوجية، ولكن أنا عملت اللى كان المفروض أعمله ساعتها.. والنهاردة وبعد التجربة والخبرة كنت هاعمل نفس المواقف لأن فيه مبادئ مش هتتغير، وحاجات مش هتنازل عنها، ومفيش حد عنده حق أنه يهين أو يخن حد”.
وأكدت: “عشت الإهانة والخيانة وده كان سبب انفصالي وفشل حياتي الزوجية، وشاكيرا نفسها اتخانت ومين اللى ميحبهاش بس هي اتعرضت للخيانة”.