أكرم عطا الله
على ألمانيا أن تعتذر
هل الفلسطيني مسؤول عن تصويب الضمير الألماني الذي أصيب بلوثة يوماً ما ليحرق مدن أوروبا بمسيحييها ويهودها؟ وهل على الفلسطيني أن يدفع ثمن نزوة القارة التي طحنت نفسها؟ لن يكف الفلسطيني عن تحميل من هو مسؤول عن مسار التاريخ الذي سار مقلوباً على رأسه ليبقى محملاً بكل هذا الإرث الثقيل.
لو كنت ألمانياً كنت...