زياد خدّاش
بيت أكرم وأماني وخالد وكارمن
لأطمئن على بيته الذي في الشمال والذي عاد اليه من الجنوب مع آلاف النازحين، أهو واقف كما يقال باللهجة الغزية أم هو ركام؟ اتصلت بالكاتب الصديق أكرم صوراني أمس.
لم يرد أكرم على مكالمتي، فتوجست إحباطاً، وتخيلت بيته حطاماً كما حصل مع بيوت أصحاب لي كثيرين هناك، ورأيته في مخيالي واقفاً مع أماني زوج...